واستعرضت رئيسة الحكومة الوضع الاقتصادي والاجتماعي في تونس ومدى التقدم في تنفيذ برنامج الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية، مع الاشارة الى اهمية الصعوبات والعقبات والتحديات التي تواجه المسار الاصلاحي.
من جانبه عبّر جوي هود عن رغبة الجانب الأمريكي في تدعيم التعاون الاقتصادي مع تونس لا سيما من خلال العمل على مزيد ترفيع المبادلات التجارية بين البلدين و تعزيز التعاون في مجالات الطاقات المتجددة والاقتصاد الاخضر.
وجدد السفير التأكيد على مواصلة دعم بلاده لتونس في مفاوضاتها مع صندوق النقد الدولي وفي سعيها لتنفيذ الاصلاحات الضرورية لتعافي اقتصادها.