أوردت فيتش رايتنغ في آخر تقرير لها بعنوان “الحرب و الوباء يزيدان من خطر العجز المزدوج في الاسواق الناشئة” بأن تونس تمركزت ضمن البلدان التي ستشهد عجزا في الميزانية و في الحساب الجاري بنسبة 7 بالمائة على أقصى تقدير في العام الحالي و ذلك لأسباب اقتصادية و تمويلية.
وجاءت تونس صحبة كل من جزر المالديف و رواندا و أوغندا و كينيا و رومانيا و هي البلدان التي ستعاني عجزا مزدوجا في 2022.
بلال بوعلي