هو عرض فرجوي طربي وغير مستهلك يهدف إلى تهذيب الذوق وصقل الذائقة السمعية من خلال مادة موسيقية طربية .فوندووات وطقطوقات وأغاني وأدوار وموشحات من المواد الموسيقية الدسمة وغير المتداولة.
حيث سعى الباسطي منتج العرض إلى إيجاد أصوات نادرة ورفيعة قادرة على تأدية أصعب المقامات التونسية والشرقية..و رسم رهانا لتعديل بوصلة الساحة الفنية واستعادة الرقي من حيث المضامين السامية في الكلمات والآداء بعيدا عن الأغنية القصيرة والمستهلكة وايمانا منه بقيم الإنتاج عمل على تكريس المواهب المعروفة وكذلك مساندة المواهب الجديدة التي يوجب الأخذ بيدها لعالم النجاح والنجومية….إلى جانب الإعتماد على التكنولوجيات الحديثة في المجال السمعي البصري.
وأضاف الباسطي : “أمام ما نشهده من تنوع في الانماط الموسيقية والتي تزيغ أحيانا عن الأهداف الحقيقية للفن ولا ترتقي إلى الحد لأدنى لمستويات الذوق وتعتمد على الإنتاج والإستهلاك السريع …يأخذنا الحنين إلى زمن الطربيات الأصيلة….. أردناه أن يكون عملا متناغما متناسقا بعيدا كل البعد عن المألوف والمستهلك من خلال نفس إخراجي جديد ورؤية سينوغرافية متطورة تأخذنا لعالم النشوة الروحية الحقيقية.
هو عرض فرجوي طربي وغير مستهلك يهدف إلى تهذيب الذوق وصقل الذائقة السمعية من خلال مادة موسيقية طربية .فوندووات وطقطوقات وأغاني وأدوار وموشحات من المواد الموسيقية الدسمة وغير المتداولة.
حيث سعى الباسطي منتج العرض إلى إيجاد أصوات نادرة ورفيعة قادرة على تأدية أصعب المقامات التونسية والشرقية..و رسم رهانا لتعديل بوصلة الساحة الفنية واستعادة الرقي من حيث المضامين السامية في الكلمات والآداء بعيدا عن الأغنية القصيرة والمستهلكة وايمانا منه بقيم الإنتاج عمل على تكريس المواهب المعروفة وكذلك مساندة المواهب الجديدة التي يوجب الأخذ بيدها لعالم النجاح والنجومية….إلى جانب الإعتماد على التكنولوجيات الحديثة في المجال السمعي البصري.
وأضاف الباسطي : “أمام ما نشهده من تنوع في الانماط الموسيقية والتي تزيغ أحيانا عن الأهداف الحقيقية للفن ولا ترتقي إلى الحد لأدنى لمستويات الذوق وتعتمد على الإنتاج والإستهلاك السريع …يأخذنا الحنين إلى زمن الطربيات الأصيلة….. أردناه أن يكون عملا متناغما متناسقا بعيدا كل البعد عن المألوف والمستهلك من خلال نفس إخراجي جديد ورؤية سينوغرافية متطورة تأخذنا لعالم النشوة الروحية الحقيقية.