سعيّد للحشاني: الأمر وصل إلى حدّ رفض عقد قران أو تسليم إذن بالدفن..

Related Posts

Next Post

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *