كتب الصحفي المصري مصطفى الكيلاني تدوينة على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك انتقد فيها الحضور الزهيد لمهرجان جربة السنيما العربيةوكتب مايلي:
اتفرج على جمال قاعة المهرجان وهي فاضية تماما، مفيش فيها غير صفين فيهم بس الناس اللي جاية من بره، وباقي صفوف الكراسي فارغة حتى نهاية القاعة. 😂 😂
المهرجانات بتتعمل علشان الكراسي تاخد راحتها كده.. وترحرح 😂😂😂
مهرجان في جزيرة جميلة بتونس، ولكنه بلا برنامج فني، بلا أفلام، بلا كتالوج، بلا عروض، بلا جمهور، بلا تغطية صحفية، بلا دعم أو متابعة حكومية من وزارة الثقافة.
مهرجان في تونس بلا فيلم تونسي، أو حضور من السينمائيين التونسيين، أو متابعة من الجمعيات السينمائية التونسية.
ألف مبروك في مهرجانات الجيل الثالث.. والحضور فيه للضيوف من الخارج والكراسي الفارغة.
تحديث بسيط: تخيل لو الأسماء المهمة الموجودة زي عمر عبدالعزيز ومجدي أحمد علي وأحمد مجدي وغيرهم من الفنانين الكبار، لو كانوا موجودين في قرطاج ولا منارات، شوف كان هيتم الاحتفاء بيهم إزاي من الجمهور قبل الإعلام.