خفض رئيس الإكوادور ”لينين مورينو” وأعضاء حكومته مرتباتهم 50 في المائة ضمن إجراءات جديدة أعلنها لمعالجة جائحة كورونا.
وأرهقت جائحة كورونا في الأسابيع الأخيرة السلطات الصحية في غواياكيل أكبر مدن الإكوادور، وستؤثر تخفيضات الرواتب التي أعلن عنها الرئيس ”مورينو” على مسؤولي الدولة ومن بينهم نواب البرلمان الذين انتقدوا بشدة خطط الرئيس لزيادة الضرائب لتعزيز خزينة الدولة زمن الجائحة.
وقال مورينو على تويتر “رتبت تخفيضاً بنسبة 50 في المائة في الدخل الشهري للرئيس ونائب الرئيس والوزراء ونواب الوزراء”.
(روتريز)